الوطن صارخا.. لقد طفح الكيل! قلما تسمع أحدا يذكر الوطن في الديمقراطيات العريقة. ومن كثرة حضوري في وعيهم. ومن شدة احترامهم لي. فإنهم كفوا عن استعمالي وتوظيفي والنطق بي