شباب توك من درسدن: "أنا أجنبي وأنت يميني شعبوي...هل يمكن أن نعيش سوياً في ألمانيا؟"

في ولاية سكسونيا تقدم حزب يميني شعبوي على كافة الأحزاب وحصل على أعلى نسبة تصويت في الانتخابات التشريعية الألمانية لعام 2017! هذا الحزب يدعو إلى مناهضة انتشار الإسلام ومنع اللاجئين من دخول ألمانيا. لذا اليوم نتسأل: ما هو تأثير صعود هذا الحزب على الحياة اليومية للأجانب والمسلمين؟ هل يشعر الأجانب بالخوف من تنامي هذا التيار؟ كيف يمكن الحديث عن الاندماج في ظل الدعوات إلى رفض اللاجئين؟
وماذا عن الأجانب واللاجئين أنفسهم؟ ما هو دورهم في الاندماج؟
ولماذا هذا الرفض للآخر هنا في ولاية سكسونيا؟ وما هو مستقبل التعايش في هذه الولاية؟

الضيوف هم:
يمنى فؤاد: طالبة دراسات عليا مصرية مقيمة في ألمانيا
على الهزاع: لاجئ سوري يقيم في ولاية سكسونيا
بيترا كوبينغ: وزيرة الدولة للمساواة والاندماج في ولاية سكسونيا
سيبستيان فيبل: عضو برلمان ولاية سكسونيا عن حزب "البديل من أجل ألمانيا"