إرتفاع حصة السعودية من الصناديق السيادية العالمية لـ 10بالمئة

ارتفعت حصة السعودية من ثروات العالم السيادية، بنهاية فبراير الماضي، إلى 9.94٪، رغم استقرارها عند 736.3 مليار دولار أي 2.76 تريليون ريال.

وجاء ارتفاع حصة السعودية نتيجة تراجع الثروات السيادية في العالم خلال فبراير الماضي إلى 7.41 تريليون دولار، مقارنة ب7.42 تريليون دولار في نهاية عام 2016، فيما استقرت قيمة الثروات السيادية للسعودية عند مستوياتها المسجلة في يناير، وفقا لتحليل لوحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية".

وأظهر التحليل، الذي استند إلى بيانات دولية رصدها معهد صناديق الثروة السيادية حول العالم ل 79 صندوقا سياديا، أن أصول صندوق الاستثمارات العامة استقرت عند 160 مليار دولار أي 600 مليار ريال، بنهاية فبراير الماضي، حيث كانت أصوله سابقا عند 5.3 مليار دولار، ومن المخطط له أن يكون الأكبر في العالم، وسيكون مقره في مركز الملك عبدالله المالي بحسب "رؤية السعودية 2030".

وارتفعت حصة صندوق الاستثمارات العامة من إجمالي قيمة الصناديق السيادية في العالم في فبراير الماضي، إلى 1.16٪، يحتل بها الترتيب ال13، فيما كانت حصته 0.5٪ في المركز ال31 عالميا قبل رفع أصوله في أبريل الماضي.


----
Read more at http://www.alaan.tv/programs/news-and-info/alwatan-alyaum/158960/saudi-arabia-gcc-global-sovereign-funds