القمة العربية.. الخطاب المطلوب

يعول الأردن مضيّف القمة العربية الثامنة والعشرين التي تقعد على شواطئ البحر الميت على أن تكون قمة حيّة وحيوية واستثنائية في حضور الزعماء والقادة، وفي معالجة القضايا المركزية والمهمة لجميع الدول العربية في هذا الظرف بالذات. وتُعقد الآمال على أن يخاطب المجتمعون عقول أجيال هذه الأمة بشِيبها وشبانها وأن يتعاملوا بإيجابية ودأب وجدية في تحقيق آمالهم والتخفيف من مخاوفهم.