المدرس هو حجر الزاوية في مكافحة البلهارسيا والديدان المعوية

المدرسة هي المنزل الثاني للطالب،واهتمام المدرسة بصحة الطلاب ،دليلٌ على الفكر العالي ،لدى المدرس والمدرسة،واستشعارهم مسؤولياتهم تجاه أبنائهم الطلاب والطالبات..ودفعهم لهم نحو تناول العلاجات المضادة للبلهارسيا التي تحميهم منها وتوعيتهم حول تجنب السباحة في المياه الملوثة ،ذلك يندرج ضمن المسؤوليات العظيمة التي يتحملها المدرس والمدرسة ومدراء ومديرات المدارس نحو طلابهم وطالباتهم.