فرمانات ترامب.. في مواجهة العالم

أسبوع أو يكاد لترامب في بيته الأبيض، أثلج فيه صدوَ مؤيديه وأغضب الكثيرين؛ خاصة المهاجرين والباحثين عن ملاذ آمن في الولايات المتحدة، التي يعتبرونها حلم حياة. وفي السياسة الخارجية وضع خلف ظهره وعوداً براقة للدب الروسي وبدأ بالحديث عن سوريا دون أن يستشير الكرملين، ولم تسلم أكثر من جهة وأكثر من فئة وأكثر من دولة من سهام فرماناته التي باتت تنتشر بشكل يظن الكثيرون أنها طائشة.