خاص | رسامون سوريون مهجرون يستذكرون بلادهم بـ #الفن و #الرسم

#التغريبة_السورية وجع وتهجير ولّد فنّا مبدعا داخل حدود مخيّم هم فنانون سوريون ينقلون بريشهم أحاسيسهم ومشاهداتهم والآمال التي لا تنقطع ويرونها في عيون السوريين صغارا وكبارا أخبار الآن التقتهم فرووا لها قصص التهجير القسري والأمل تحت شعار " لنا لقاء #سوريا ".

الفنان التشكيلي محمد العماري يروي لنا قصته قائلا تخرجت من معهد اعداد مدرسي الرسم في عام 2008، ظروف الحرب كانت سبب في أن أنتقل لمخيم الزعتري أنا هنا من أربع سنين طبيعة الرسم الي كنت أرسمه في سوريا رسم واقعي و لكن هنا في المخيم انتقلت وصرت أرسم رسما تجريديا أو تعبيريا هذا الأسلوب الذي أحبه وأستطيع أن أوصل أفكاري من خلاله، أكثر #رسم أحب رسمه هو رسم #الأطفال لأنهم أكثر الأشخاص الذين يتعرضون داخل المخيمات إلى آثار جانبية بسبب اللجوء ظروف المخيم جعلتني أتعمق في الرسم وأصبحت أدرك أن الفن له رسالة عظيمة جدا.
#الاردن #مخيم_الزعتري

تقديم: ميسون بركة
تقرير: دانيا المعايطة