أخبار حصرية | كيف تنعكس إدارة #حماس لغزة على حياة الناس اليومية؟

أزمة اقتصادية وفقر وبطالة، يعانيها قطاع غزة وفق ما ذكر خبراء وممثلون عن منظمات دولية ومختصون في الاقتصاد، وضع اقتصادي دفع بالكثيرين الى التساؤل عن الاسباب ومن يتحمل مسؤولية ذلك؟

لا يخفى على أحدٍ الوضعُ الاقتصاديُ السيءُ الذي يعيشه أهالي #غزة والذي دفع بالقطاع الى شفا حفرة من الانهيار، وضع مترد ينذر بكارثة إنسانية وانفجار اجتماعي، فازدادت أسعار السلع بشكل غير مسبوق، وازدادت معها معدلات البطالة وبطئت عملية الإعمار، بعكس ما كان يأمل أهل غزة. وضع اقتصادي دفع بالكثيرين الى التساؤل عن الاسباب ومن يتحمل مسؤولية ذلك؟

في السنة الماضية ارتفعت معدلات البطالة، لتبلغ ثلاثة وأربعين بالمئة في الربع الثالث من السنة، وتجاوز عدد العاطلين عن العمل مايزيد على مئتين وثمانية عشر ألف شخص، بحسب ماذكر مركز الإحصاء الفلسطيني في شهر كانون الثاني/يناير الماضي. وتعد معدلات #البطالة في القطاع الأولى عالميا وفق البنك الدولي.

تقديم: أحمد الريحاوي