بعد مرور 46 عامًا، عثرنا أخيرًا على جثث إدموند فيتزجيرالد!

غرق السفينة "إدموند فيتزجيرالد" في عام 1975 لا يزال أحد أكثر الألغاز البحرية غموضًا في تاريخ البحيرات العظمى. بعد مرور ستة وأربعين عامًا، لا تزال البحيرة تحتفظ بأسرارها، دون العثور على جثث الطاقم المفقود. نستعرض في هذا المقال القصة الكاملة لهذا الحادث المأساوي، وأسرار الأعماق الباردة لبحيرة سوبيريور، والاكتشافات التي أعادت الحياة لهذا اللغز البحري. اقرأ المزيد عن تفاصيل الغرق، والتغييرات التي حدثت في قوانين الشحن والسلامة بعد الكارثة، والبحث المستمر عن إجابات حول ما حدث فعلاً في تلك الليلة المأساوية.


------------------------------------------------------------------------------------------
لحقوق الطبع والنشر والاستفسارات التجارية يرجى التواصل على:
(for copyright please send us)
[email protected]
------------------------------------------------------------------------------------------
● وسع دائرة معارفك واكتشف العالم المحيط بك مع قناة ( اغرب من الخيال )
● أشترك بالقناة ليصلك كل جديد يومياً
● تويتر : https://twitter.com/aghrib_min
● فيس بوك : https://www.facebook.com/neiif.all
------------------------------------------------------------------------------------------
♥️ اِسْتَغْفَرَكَ رِبِّيُّ مِنْ جَمِيعَ الذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا واتوب اليك ♥️

#إدموند_فيتزجيرالد #حطام_السفن #ألغاز_البحار #بحيرة_سوبيريور #التاريخ_البحري #السلامة_البحرية #البحيرات_العظمى #مأساة_البحر #غرق_السفن #الغموض_البحري