كمائن الفصائل تحرق الجيش الأسرائلي | نتنياهو يرسل لهم كبير قناصيه فيردوه له في أكياس الموتى

الضربات تتوالى، وجنود نتنياهو يتساقطون كالذباب، وقناصي الفصائل الفلسطينية يضربون ولا يرحمون، وجباليا مقبرة الغزاة تحتضن الكمائن الفلسطينية، قوات عسكرية اسرائليية وقذائف ورصاصات فلسطينية، وحيرة بين قادة تل ابيب، من اين تأتي الفصائل بكل تلك الاسلحة، صواريخ الفصائل تستهدف غلاف غزة وسديروت، ونتنياهو يقول نخشى تكرار مأساة هجوم السابع من اكتوبر، فما الذي حدث يا ترى
الدمار في كل مكان، ونتنياهو لا يعرف كي يحمي جنوده، فما بين قطاع غزة الذي لايزال يشع نيرانا، نيرانا تحرق الاخضر واليابس، حتى ان بعض الجنود قال اننا نقاتل اشباحا، ليسوا ببشر، وكأننا في مشهد سينمائي لا نتهي الا بمقتل الجنود الاسرائيليين، فلم تعد تحمينا دباباتنا ولا مدرعاتنا