صواريخ سيجل الإيرانية تحرق طائرة شحن أمريكية ومقاتلات F35 وإسرائيل تقبل وقف الحرب هرباً من الصواريخ

الولايات المتحدة تمطر منشآت إيران النووية بالصواريخ
فتنطلق النيران من طهران لتضرب قلب تل أبيب بلا رحمة
وإسرائيل تتراجع على عجل، تلوّح بإنهاء الحرب، وتُخفي في عينيها ذعرًا لم تعتده منذ عقود
ومضيق هرمز؟
الخنجر في خاصرة الاقتصاد العالمي، بات على بعد قرار واحد من الإغلاق... والعالم بأسره يحبس أنفاسه .
في الكواليس، روسيا والصين وباكستان يشقّون طريقهم إلى مجلس الأمن، وفي العلن، واشنطن تهمس لإيران
"لا نريد حربًا... بل صفقة جديدة تُعيد ترتيب أوراق القوة"
فهل تنحني طهران وتجلس إلى طاولة المفاوضات من موقع المنتصر؟
أم تصعّد إلى أقصى مدى وتُغلق المضيق بالفعل ، لتشعل شرارة شلل اقتصادي عالمي لم يشهده التاريخ الحديث؟

وهل كانت الضربة الأمريكية على منشآت إيران النووية رسالة قوة حقيقية؟
أم مجرّد عرض مسرحي سياسي بتوقيع ثلاثي: ترامب، نتنياهو، وخامنئي؟