03-10-2017 | قلة #الأحلام تصيب #الإنسان بالأمراض.. وعناوين أخرى في جولة الصحافة

صحيفة الاتحاد الاماراتية
تقنيات جديدة لـ «الحماية الأمنية الاستباقية»
قامت مئات الشركات العالمية خلال فعاليات «أسبوع جيتكس للتكنولوجيا، بنسخته 2017، والتي أسدل الستار عنها الأسبوع الماضي، في مدينة دبي، بعرض آخر وأحدث ما توصلت إليه من تقنيات وتكنولوجيا متقدمة. وكانت الشركة اليابانية العالمية «تريند مايكرو» أول شركة تقوم بدمج تقنيات التعلم الآلي عالية الدقة مع تقنيات الحماية ضد أجيال مختلفة من التهديدات الإلكترونية، وذلك من خلال عرضها لتقنيات XGen الفائقة التطور، للحماية الأمنية الاستباقية والمستندة إلى برمجيات التعلم الآلي.

البيان الاماراتية
قلة الأحلام تصيب #الإنسان بالأمراض
ذكرت دراسة أميركية حديثة، أن الأشخاص الذين لا يحلمون قد يعانون أمراضا مختلفة لعل أبرزها الاكتئاب. وبحسب الدراسة فإن الأحلام مؤشرعلى النوم الجيد للإنسان، وهو أمر ينعكس إيجابا على صحته.


الشرق الأوسط
صِدام بين #غوغل و #أمازون حول «يوتيوب»
تصاعد الخلاف العلني بين شركتي أمازون و«غوغل» بعد تعطيل الدخول إلى موقع "يوتيوب" من بعض الأجهزة التابعة لشركة أمازون، وفقاً لموقع «بي بي سي».
وتوقف عمل موقع يوتيوب على أجهزة «إيكو شو» التي توزعها شركة أمازون.
وجهاز إيكو شو هو سماعة ذكية مزودة بشاشة لعرض الفيديوهات ومعلومات عنها.
وقد تبادلت الشركتان الانتقادات في بيانين، إذ اتهمت أمازون «غوغل» بإغلاق خدمة يوتيوب على أجهزة إيكو شو من دون تقديم «أي توضيح».

اليوم السابع المصرية
فيس بوك يوظف 1000 شخص إضافى لمراجعة الإعلانات
طورت شركة ناشئة تقنية جديدة يمكنها مساعدة اللاعبين على التحكم في ألعاب الواقع الافتراضي من خلال أفكارهم وإشارات العقل من دون الحاجة إلى تحريك أيديهم أو بذل أي مجهود إضافي.
يقول مسؤولو الشركة إن هذه التقنية لا تستخدم أنماط الموجات الدماغية المرتبطة بالتركيز المركب أو الاسترخاء كإشارات تحكم. وبدلا من ذلك،و يسجل برنامج "نيورابل" إمكانات ذات صلة بالحدث، وإشارات أكثر تحديدا تحدث عندما يستجيب الدماغ للمؤثرات، مما يسمح لطريقة التفاعل القائم على النية.

صحيفة الوئام السعودية
الكشف عن تطبيق جديد يعزز مفهوم «التنمر الإلكتروني» في المدارس
أصدرت مؤسسة كومون سينس ميديا غير الربحية لتقديم المشورة تقريراً حول تطبيقات التواصل الاجتماعي الأكثر تأثيراً بين طلاب المدارس وخطورة انخراطهم فيها دون توجيه أو وعي أو إحساس بالمسؤولية.

حيث باتت تحل محل الشبكات الاجتماعية المعروفة بين الطلاب، حيث وجدوا فيها جميع المميزات داخل مكان واحد، من كتابة رسائل ودردشة ومقابلة أشخاص جدد ومشاركة لقطات ومقاطع فيديو ونصوص وغيرها، والتي غالباً ما تكون بعيدة عن رادار الآباء ومراقبتهم.

تقديم: روناك عادل


follow us
➨▌http://www.akhbaralaan.net ▌
➨▌http://www.alaan.tv ▌