شبح "الكيماوي" يطارد الأسد من جديد

في ملفنا الخاص الليلة، سنعود لتناول قضية الاتهامات التي تطارد النظام السوري، باستخدام أسلحة كيماوية في مواجهته لفصائل المعارضة المسلحة.
ما أثار القضيةَ من جديد هو ارتفاع وتيرة المطالبات الدولية لمحاسبة المتورطين في إعطاء الأوامر وتنفيذِ مهمة استخدام مواد محظورة مثل الكلور أوالكلورين خلال معارك حلب.
التقارير الدولية الجديدة تقول إن دمشق تجاوزت الخطوط الحمر، لكنْ ماذا بعد ذلك؟ وما الآلية التي يمكن أن تحاسَب من خلالها قوات الأسد، في وقت يركز فيه الجميع على المفاوضات وخيارات الحل السياسي للأزمة؟.